Quantcast
Channel: مدونة برج بن عزوز
Viewing all 601 articles
Browse latest View live

حمل العدد 51 من مجلة الثقافة – 1979م

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- مجلة: الثقافة.

[السنة التاسعة العدد 51، مايو - جوان 1979م]

- الناشر: وزارة الإعلام والثقافة - الجزائر.
- طباعة: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع – الجزائر.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


في هذا العدد:

-الإعلام في خدمة قضايا التقدم والسلام - أ. عبد الحميد مهري.
-أربعرسائل بين باشوات الجزائر وعلماء عنابة - د. أبو القاسم سعد الله.
-أضواء على ثورة أولاد سيدي الشيخ - د. يحيي بوعزيز.
-الأسابيع الجزائرية في البلاد العربية - أ. علي مرحوم.
-الإنسان والربوبية - أ. عبد الرحمن بن العقون.
-الحالات التي تطرأ على الوثائق الأصلية للحالة المدنية - أ. عبد العزيز سعد.
-حول ديوان بشار - أ. موسى الأحمدي نويوات.

كتاب شرح البردة البُوصيرية لابن مقلاش الوهراني

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: شرح البردة البُوصيرية - الشرح المتوسط.
- تصنيف: الشيخ عبد الرحمن بن محمد المعروف بابن مقلاش الوهراني.
- دراسة وتحقيق: د. محمد مرزاق.
- الناشر: دار ابن حزم – بيروت، مركز الإمام الثعالبي للنشر – الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى – 1430هـ/2009م.
- عدد الأجزاء: 2تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- عدد الصفحات: 1110.
- حجم الملف: 13ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


الكتاب والمصنف في سطور:

كتاب شرح البردة البوصيرية (الشرح المتوسط) من الشروح الجيّدة والغنية لبردة الإمام محمد بن سعيد بن حماد الصنهاجي البوصيري رضي الله عنه، من تصنيف الشيح العلامة الفقيه سيدي عبد الرحمن بن محمد المعروف بإبن مقلاش الوهراني (نسبة لمدينة وهران تقع بالغرب الجزائري)فقيه وهران وهو من المدونات المغربية خلال منتصف القرن الثامن وأوائل القرن التاسع الهجريين، ينتمي إلى العصر المريني على عهد بني زيان وبني نصر بن الأحمر بالأندلس، وهو شرح متميز ينحوا منحى شرح ابن مرزوق الحفيد صاحب كتاب (إظهار صدق المودة في شرح البردة) وعلي بن ثابت التلمساني، ويعتبر من الأعمال العلمية الهامة ومن الآثار النادرة خلال هذا العصر.

ورغم شهرة هذا الكتاب ومؤلفه ولكن يقول محقق هذا الكتاب الأستاذ الدكتور محمد مرزاق: لم يشتهر اسمه ولا تردد ذكره في بطون الكتب ! ولا ترجم له أحد من المهتمين بالسير والتراجم فإننا لا نعرف عنه لحد الآن إلاّ الاسم والنزر اليسير عن حياته ونستغرب اختفاء اسمه وعدم الاحتفال به وبإنتاجه العلمي في مجتمع اهتم اهتماماً كبيراً وعني عناية فائقة بتراجم الرجال وخصوصاً العلماء والأولياء والصالحين، ويعظم الاستغراب حين نجد ترجم وافية لبعضهم وإن لم يبلغ درجة ابن مقلاش ومكانته التي استخلصناها من شرحه !...

وشرح البردة لابن مقلاش الوهراني هو الأثر الكامل والوحيد اليتيم لهذا الرجل المغمور الذي حفظه لنا القدر الرحيم من بين جملة أعمال هامة له هي اليوم محجوبة إن لم نقل مفقودة، فهو الوثيقة الأساسية الموجودة التي تخلد لنا ذكره، والعمل العلمي المتكامل الذي بإمكانه اليوم أن يساعدنا على رسم صورة واضحة له...

... لقد شحت المصادر التي ذكرت ابن مقلاش عن التفصيل والإضاءة، فضلا عن بعض الاضطراب في لقبه، فهو عند الونشريسي في (المعيار) فقيه وهران الشيخ أبو زيد عبد الرحمن بن مقلاش، وفي موضع آخر من نفس الكتاب هو: سيدي عبد الرحمن بن مقلاش وفي موضع ثالث هو: الفقيه أبو زيد عبد الرحمن بن مغلاش، بالغين ولعله خطأ مطبعي لا غير، وورد في المخطوط: عبد الرحمن بن محمد بن يوسف عُرف بابن مقللش، هكذا باتصال اللامين مع الشين، ولعله تحريف والله أعلم.

وفي البستان لابن مريم ما نصه: قال أبو عبد الله بن الأزرق وقفت لبعض المعاصرين أن الشيخ الولي الصالح الشهير أبا عبد الله الهواري نزيل وهران لما ألف (السهو) الذي عمل عليه (التنبيه) أخذه الفقيه أبو زيد عبد الرحمن المعروف بالمقلش، فوازن فيه أشياء، وأعرب فيه أشياء فأتى به إلى الشيخ وقال له: يا سيدي إني أصلحت سهوك، فقال له الشيخ: هذا يُقال له سهو المقلش، أما سهوي فهو سهو الفقراء، إنما ينظرون فيه إلى المعنى، ومن أين العربية والوزن لمحمد الهواري، بل سهوي يبقى على ما هو عليه، قال إبن الأزرق: ولم يزل عبد الرحمن يرتعش حتى مات من أجل اعتراضه على الشيخ.

مؤلفاته:

1.الشرح الكبير: على قصيدة البردة، تعددت الإشارة إليه في شرحه المتوسط، في ثلاث مجلدات، مفقود.

2.الشرح الصغير: وهو الشرح الثاني على البردة لم تبق منه إلا ورقة واحدة ضمن مجموع يوجد بالخزانة الوطنية بالجزائر تحت رقم (160).

3.الشرح المتوسط: وهو الشرح الثالثعلى البردة ، ونسخته الوحيدة هي هاته التي بين أيدينا والتي قام الدكتور محمد مرزاق بتحقيقها، في مجلدين.

4.شرح البرهانية: واسم الكتاب كاملا (الدرر الوهرانية في شرح البرهانية).
5.تصحيح كتاب السهو: ذكره إبن مريم في (البستان) صحح كتاب السهو للشيخ سيدي الهواري نزيل وهران.

6.فتاوى: دونها الونشريسي في (المعيار).

7.رسائل: وهي عبارة عن خطب راسل بها فقهاء وعلماء عصره.

كتاب تاريخ الجزائر الثقافي [الجزء الثالث] 1830- 1954

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الجزائر الثقافي [الجزء الثالث] 1830- 1954.
- المؤلف: أ.د/ أبو القاسم سعد الله – رحمه الله.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت.
- رقم الطبعة: الأولى - 1998.
- عدد الصفحات: 457.
- حجم الملف: 16ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

هذا هو الكتاب الذي وعدنا به القراء منذ أكثر من خمسة عشرعاماً، وهو كتاب يغطي بمختلف أجزائه عهد الاحتلال الفرنسي، أي من 1830إلى 1954، وقد درسنا فيه موضوعات ومظاهر الثقافة من تعليم وتصوف ورجال دين وقضاء ونخبة ومعالم وأوقاف ومنشآت، كما عالجنا فيه والإستشراق والتبشير والترجمة والمترجمين والتيارات والمذاهب وأنشطة المهاجرين، إضافة إلى دراسة الإنتاج الثقافي نفسه في العلوم الدينية والاجتماعية والتجريبية في الآداب والفنون والتاريخ.

ومصادر الكتاب غنية ومتنوعة تنوع محتوى الكتاب نفسه، وربما يكون من العبث أن نحاول وضع قائمة بالمصادر التي قرأناها أو رجعنا إليها، غير أن القارئ سيجد المصادر الأساسية في تعليق كل فصل، وننبه إلى أن معظم المصادر كما قد اطلعنا عليها خلال الثلاثينسنة الماضية، ولكن بطاقتنا ضاعت سنة 1988، وقد استدركنا الكثير منها وبقي البعض بدون استدراك سيما المخطوطات والمقابلات والمراسلات، ومن ناحية أخرى فإن عدداً من المصادر كان معروفاً لدينا بل ونملكه، ولكننا لم نستطع الوصول إليه لأننا كتبنا هذا الكتاب خارج الجزائر، وقد أمدنا أصدقاؤنا  وأقاربنا بالكثير من المصادر عن طريق البريد الذي لم ينقطع بيننا طيلة فترة البحث والتحرير، ونشير أيضا إلى أن بعض الفصول قد اعتمدت على مصادر متنوعة بينما بقيت مصادر بعض الفصول الأخرى محدودة إما لعدم وصولنا إليها وإما لأن الموضوع نفسه لم يعالجه إلاّ القليل من الكتاب...

... ومن حق القارئ أن يعرف أن هذا الكتاب قد ولد مرتين: فقد كتبت منه ثلاثة فصول ونصفاً عندما كنت أستاذاً زائراً في جامعة (ميشيقان) سنة 1988، وأثناء رجوعي إلى الوطن ضاعت محفظتي التي فيها الفصول المكتوية وبطاقات الفصول الأخرى ومراجع وأوراق ومصورات كثيرة، وكانت النكبة التي ذكرناها والتي هزت كياني وشلت فكري فترة طويلة، ثم أمرع الفكر ورجع الأمل فأخذنا في تصفح الذاكرة بحثاً عن المراجع التي عرفناها من قبل والمخطوطات التي سافرنا إليها، وهكذا استأنفنا المسيرة في البحث، وقد وأتت الفرصة يوم تحصلنا على منحة (فولبرايت) فسافرنا إلى أمريكا واستقبلتنا جامعة (منيسوتا) أستاذاً زائراً سنة 1993، وفي هذه الجامعة ولد الكتاب ميلاده الثاني في خلوة (كيرول) بمكتبة (ويلسون) فقضينا فيها الأيام وجزءاً من الليالي على مدى ثلاث سنوات بين البحث والتحرير والتنقيح والتصحيح، ويجب القول أن خطة الكتاب الأصلية قد طرأ عليها تعديل كبير بين الميلاد الأول والثاني، فقد كانت الخطة الأولى تشغل جزأين فقط ولا تتوسع في التعليم والتصوف والإستشراق ونحوها  من الموضوعات، فإذا بالخطة الجديدة تشمل كل ذلك وتتوسع فيه وفي غيره، فأصبح الكتاب في عدة أجزاء كما فصلنا، وصدق الله العظيم إذ يقول (عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم) فإذا كان هدف المعتدي على المحفظة هو عرقلتي بعض الوقت فقد نجح، إما إن كان هدفه سحق المشروع فقد خاب...

وأثناء تحريري للكتاب توفيت والدتي، هالي العبيدية، رحمها الله وكان بيني وبينها المحيط والقارات، وكانت تنتظر عودتي وأنتظر رؤيتها، وكنت أُمني نفسي بحمل الكتاب إليها لتُقبّله، كما كانت تفعل مع كتبي الأخرى، ولكن الموت تخطّفها فلم أستطع رؤيتها في لحظات الحياة الأخيرة، بل إن أبناءها أشقائي في الجزائر لم يدركوها إلا بعد أن فارقت الحياة، فإلى روحها الطاهرة أقدم هذا الكتاب قرباناً لعلها تغفر لي خطيئتي يوم حذرتني من السفر، ولكني سافرت، لكي أنجز هذا التذكار للجزائر والعروبة والإسلام ... ولها.

أبو القاسم سعد الله
مدينة مينيابلس، أول ابريل 1996

في هذا الكتاب:

-مقدمة.
-الفصل الأول: التعليم في المدارس القرآنية والمساجد.
-الفصل الثاني: التعليم في الزوايا والمدارس الحرة.
-الفصل الثالث: التعليم الفرنسي المزدوج.

حمل كتاب الثورة الجزائرية في عامها الأول

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الثورة الجزائرية في عامها الأول.
- المؤلف:  الدكتور محمد العربي الزبيري.
-الناشر: دار البعث للطباعة والنشر قسنطينة – الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى.
- تاريخ الإصدار: 1404هـ/1984م.
- عدد الصفحات: 266.
- حجم الملف: 4ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


تنويه: الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان، وفقهم الله.

هذا الكتاب:

دراسة الماضي دراسة واقعية تفتح آفاقا واسعة لفهم الماضي والغوص في أعماقه على بصيرة ودراية، وعلى ضوء ذلك يمكن بناء المستقبل بناءاً راسخاً يعتمد على الواقع المعاش.

والكتاب الذي بين يديك "الثورة الجزائرية في عامها الأول"يفتح لك طريقاً لمعرفة حقائق شُوهت بأقلام استعمارية وأخرى مغرضة مأجورة لطمس جوهر الحقيقة وتزييف مواقف البطولة التي بذلت من أجلها أرواح مليون ونصف المليون من الشهداء الأبرار.

يدور محور هذا الكتاب حول الحقيقة المستقاة من أفواه ثوار مجاهدين لازالوا على قيد الحياة، ومن وثائق نجت من أيدي المستعمرين الجلادين والغاصبين

الناشر

كتاب إيقاظ الوسنان في العمل بالحديث والقرآن - المطبعة الثعالبية

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: إيقاظ الوسنان في العمل بالحديث والقرآن.
- المؤلف: الإمام محمد بن علي السنوسي الخطابي المستغانمي.
- الناشر: المطبعة الثعالبية لصاحبيها أحمد بن مراد التركي وأخيه – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1332هـ/ 1914م.
- حجم الملف: 14ميجا.
- مصدر الكتاب: مكتبة جامعة مكغيل [McGill University]مونتريال – كندا.

رابط التحميل


نبذة:

كتاب إيقاظ الوسنان في العمل بالحديث والقرآن للعلامة إمام المحققين وخاتمة المجتهدين ومربي المريدين الأستاذ الشيخ سيدي محمد بن علي السنوسي الخطابي الشريف الحسني الإدريسي المستغانمي الجزائري رحمه الله ورضي عنه و أرضاه، سعى في نشره وساعد على طبعه الفاضل الماجد الحسيب النسيب السيد أحمد بن الشيخ الشارف ابن تكوك من أسرة المؤلف شيخ زاوية أولاد شافع من دائرة بوقيراط¹شكر الله سعيه وأدام حفظه ورعيه، طبع بالمطبعة الثعالبية لصاحبيها أحمد بن مراد التركي وأخيه - الجزائر سنة 1332هـ 1914م.

هامش:

¹) دائرة بوقيراط  إحدى دوائر الجزائر التابعة لولاية مستغانم، عاصمتها هي بوقيرات تشتهر بالزراعة وتضم بلديات: بوقيرات والصفصاف السوافلية وسيرات، يحدها من الغرب بلدية سيرات ومن الجنوب بلدية الغمري من ولاية معسكر ومن الشرق بلدية يلل التابعة لولاية غليزان ويحدها من الشمال بلدية السوافلية والصفصاف وهي ثاني أكبر دائرة في مستغانم.

حمل كتاب الحمار الذهبي - أول رواية في تاريخ الإنسانية

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الحمار الذهبي - أول رواية في تاريخ الإنسانية.
- تأليف: لوكيوس أبوليوس - روائي نوميدي.
- ترجمة: د. أبو العيد دودو – رحمه الله.
-الناشر: منشورات الاختلاف الجزائر- والدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت.
- رقم الطبعة: الثالثة.
- تاريخ الإصدار: 2004م.
- طباعة وسحب: مطبعة المتوسط - بيروت.
- حجم الملف: 10 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

"الحمار الذهبي"رواية نوميدية (الجزائر حاليا)أقدم نص روائي مكتوب في تاريخ الرواية الإنسانية، ومن أنفس ما قدم للمكتبة العربية، لـ "للوكيوس أبوليوس"[Lucius Apuleius]وفي النطق المحلي لسكان الجزائر أفولاي، ولوكيوس أبوليوس [125 - 180ق.م]هو كاتب أمازيغي نوميدي وفيلسوف وعالم طبيعي وكاتب أخلاقي وروائي ومسرحي وملحمي وشاعر غنائي، ولد في حوالي عام 125 قبل الميلاد، في مدينة مادور، والتي يطلق عليها اليوم مداوروش في ولاية "سوق اهراس"، بالجزائر، كان يسمي نفسه في مخطوطاته أحيانا "أبوليوس المادوري الأفلاطوني "و"الفيلسوف الأفلاطوني "أحيانا أخرى، يعتبر صاحب أولرواية في التاريخ وتوفى سنة 180قبل الميلاد.

وقد وصلت هذه الرواية كاملة، وهناك عدة روايات قبلها لكنها وصلت ناقصة، ويعتبر هذا العمل الأدبي الإبداعي أيضاأولنص روائي فانطاستيكي في الأدب العالمي، وأول رواية في تاريخ الإنسانية والتي قام بنقلها كاملة ولأول مرة للعربية الدكتور الجزائري الراحل أبو العيد دودو، وقد صدرت طبعتها الأولى سنة 2001عن "منشورات الاختلاف"الجزائرية، وقد تلتها طبعة ثانيةوثالثة، وذلك  بعد محاولة للكاتب الليبي علي فهمي خشيم عَنونَها بـ"تحولات الجحش الذهبي"، ولم تكن كاملة بشهادته هو نفسه عندما قال إنه تجاوز فيها بعض تفاصيل العلاقات الغرامية التي يحتويها ذلك المتن الأدبي.


 وقد كتبت هذه الرواية في 11فصلا، تعرّض لمغامرات شاب يُدْعَى (لوسيوس)، يهتم بالسحر، ويحب أن يتحول إلى طير لكن  شاءت الصدف أن يُمسخ حمارًا، فصار يتنقَّل من مكان إلى مكان، وهو يُمعْن النظر في غباء البشر وقسوتهم، وفي معرض ذلك يقول المؤلف عن نفسه ما نصه: "وعندما تأملت كل أعضائي في هذا الوضع اليائس لم أرى نفسي طائراً بل رأيت نفسي حماراً ! وهممت بتوجيه الشتائم على (فوتيس)على ما فعلته بي ولكن كنت قد فقدت حركتي وصوتي الإنسانيين..."

وقد اختار أبو العيد دودو رحمه الله أحد أكبر المترجمين الجزائريين ترجمته لهذه الرواية كلمات عربية قديمة نوعا ما، كي يجعل القاري يعيش أجواء الأحداث في زمنها البعيد، زمن السحر وأمزجة الآلهة مما يكشف عن المتعة اللاّ متناهية التي صاحبته وهو يتنقل بالقارئ من قصة لأخرى.

حمل كتاب الهجرة الجزائرية نحو بلاد الشام [1847- 1918]

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الهجرة الجزائرية نحو بلاد الشام [1847- 1918].
-المؤلف: د/عمّار هلال.
-الناشر: دار هومة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- عدد الصفحات: 330.
- حجم الملف: 6ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان – فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

"كثيرون هم آباؤنا وأجدادنا الذين يذكرون حتى أيامنا هذه ((عام الشام))، هكذا عرفت عند الطبقات الشعبية الجزائرية، وبخاصة منها تلك التي مستها حركة الهجرة نحو سوريا في الربعالأخير من القرن الماضي، وفي العقدين الأولينمن هذا القرن، ((فعام الشام)) يعني عند هؤلاء إذن ((الهجرة إلى سوريا)).

كما ساد الأوساط الشعبية في الشرق الجزائري في أوقات اشتداد حركة الهجرة نحو ((الشام)) مثل شعبي مفاده: (بيع الأرض واركب البحر)، وفي ذلك دلالة قاطعة على يأس الجزائريين الكبير، الذي دفع بهم إلى التخلي عن أرضيهم لا لشيء ولكن ليفلتوا من المظالم التي كانت السُلطات الاستعمارية الفرنسية تسلطها عليهم يومياً.

إن ما يلفت الانتباه حقا في هذه ((الهجرة)) أن الجزائريين لم يهاجروا ((مرغمين)) بل هاجروا من محض إرادتهم ((مخيرين)) وكم حاولت الإدارة الفرنسية منعهم من الهجرة ولكن بدون جدوى، مستعملة كل الطرق والوسائل وجميع سبل التهديد والترغيب والترهيب... وكل ذلك لم يمنع قوافل المهاجرين أن تسير تباعاً نحو سوريا، إلى أن بلغ عدد المهاجرين في سوريا وحدها نهاية العقد الثانيمن هذا القرن حوالي: 20.000مهاجراً، إضافة إلى أعداد هامة منهم كانت موجودة في فلسطين والحجاز ومصر...."

د/ عمّار هلال - الجزائر 17جوان 1985.

المؤلف في سطور:

ولد الأستاذ عمّار هلال في 24مارس 1944بباتنة (الأوراس) بالجزائر، تحصل على شهادة الليسانس في التاريخ من جامعة الجزائر وكذا شهادة الدارسات المعمقة في التاريخ المعاصر، ثم تابع دراسته العُليا في جامعة اكس بروفاس (فرنسا) حيث نال درجة الدكتوراه الدرجة الثالثةليلتحق على إثرها بجامعة نانسي IIليتحصل على  شهادة دكتوراه الدولة في الآداب.

عمل مستشاراً بوزارة التعليم العالي، فمديرًا لمعهد التاريخ، وينهي مشواره العلمي والمهني في منصب أستاذ التاريخ المعاصر بجامعة الجزائر.

حمل كتاب الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان [1830- 1855]

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان [1830- 1855].
- المؤلف: د/ أبو العيد دودو رحمه الله.
-الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1975.
- عدد الصفحات: 114.
- حجم الملف: 10 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانةالكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسان- وفقهم الله.

رابط التحميل


حول الكتاب من الفصل الأول صفحة:7.

"الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان (1830- 1855) سأقتصر حديثي ((يقول المؤلف))فيما يلي على قسم ضئيل منها مما يوجد في مكتبة جامعة فيينا باللغة الألمانية من وضع الراحلين الألمان أو الذين أقاموا منهم مدة في الجزائر لظروف خاصة وذلك دون الاهتمام بما ترجم إليها من لغات أخرى، كاللغات الشمالية مثلا، والاكتفاء بالإشارة إليها في خلال العرض إن دعت الحاجة إلى هذا، ليس من الممكن طبعا تفصيل الحديث في هذه الكتب، وإنما سنتعرض لأهم ما ورد فيها، فلعل فيها ما يساهم في تحديد ملامح الشخصية الوطنية من خلال ما كتبه هؤلاء الألمان في الفترة المحددة، ويلقي قليلا من الضوء على الظروف التي كانت تعيشها الجزائر آنذاك، ويمكننا من الإطلاع على حقيقة الصراع الذي عرفه أجدادنا في مختلف الميادين، ويهدينا في النهاية إلى أفكار وآراء تختلف عما تعودنا قراءته في الدراسات والنصوص التي كانت تستهدف تجريد شعبنا من كل ما له من مميزات وسمات عريقة..."

د/ أبو العيد دودو 19- 09 -1971

حمل كتاب تاريخ الدّولة الزيانية

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الدّولة الزيانية.
- تأليف: د/مختار حساني.
- الناشر: منشورات الحضارة – بئر التوتة - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الأجزاء: 3تم دمجهم لتسلسل الترقيم.
- حجم الملف: 15ميجا.
 - حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

دراسة تاريخية، سياسية، اقتصادية، ثقافية واجتماعية.. تعد مرآة صادقة لأحوال الدولة الزيانية، التي تعتبر من أهم الدول التي نشأت على أرض الجزائر، حيث استمرت أكثر من ثلاثة قرون.. وقد مرت الدولة الزيانية بجميع المراحل التي ورد ذكرها في مقدمة ابن خلدون حيث كان شاهداً هو أخوه يحيي بن خلدون صاحب "بغية الرواد"على أهم مراحل هذه الدولة.

الكتاب يقع في ثلاثأجزاء من القطع الكبير، صدر عن منشورات الحضارة بالجزائر سنة 2009بدعم من وزارة الثقافة في إطار الصندوق الوطني لترقية الفنون والآداب.

حمل كتاب الدُرة المَصُونة في عُلماء وصُلحاء بونة

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الدُرة المَصُونة في عُلماء وصُلحاء بونة.
- تصنيف: الإمام الشيخ سيدي أحمد بن قاسم البوني – تـ 1726م.
- دراسة وتحقيق: أ.د/سعد بوفلاقة.
- الناشر: منشورات بونة للبحوث والدراسات – عنّابة الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- حجم الملف: 4ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

يستحضر كتاب «الدرّة المصونة في علماء وصلحاء بونة»تراث علماء عنابة ممن كان لهم الفضل في إثراء السجل الثقافي الوطني وإمداده بشتى الفنون والعلوم، وقد انتهى صاحبه احمد بن قاسم البوني من تأليفه في نهاية القرن الحادي عشرهجري.

تعتبر هذه الدرة الثمينة مطلباً مهماً لجمهور المؤرخين وكذلك الشعراء حيث كتب هذا المؤلف شعر «الدرّة المصونة في علماء وصلحاء بونة»مخطوط حققه لأول مرة الدكتور سعد بوفلاقة، وسبق وأن نشره العلامة ابن أبي شنب سنة 1913أي منذ مائة عام تقريباَ.

يقدم هذا الكتاب تراجم علماء حاضرة بونة بما فيهم أساتذة وأقارب البوني من سكان المدينة ومن علماء القرى المجاورة والعلماء الوافدين إليها سواء كانوا عابري سبيل أو المقيمين، كما استفاد المؤلف من عليّ فضلون البوني الذي صنّف كتاباً في تاريخ عنابة بعنوان «الكلل والحلل»وهو من علماء القرن التاسعالهجري.

ويلي هذا الكتاب ملحقات:

م1: التعريف بطائفة من علماء وأدباء بونة.
م2: في مدح بونة.
م3: أقطاب بونة.
م4: وفيات بعض أعلام بونة وغيرهم.

وللتذكير فإن كتاب «الدرة المصونة»هو من تصنيف واحد من صلحاء وفضلاء وعلماء الجزائر المحدِّث الفقيه العلامة الولي الصالح سيدي أبو العبّاس أحمد بن قاسم بن محمد ساسي التميمي البوني الذي ولد ببونة المعروفة الآن بعنّابة سنة 1063هجرية وتوفي بها رحمه الله سنة 1139 هجرية، وقد صدرت طبعة هذا الكتاب عن «منشورات بونة للبحوث والدراسة»، في طبعة جديدة بالتعاون مع وزارة الثقافة في إطار «الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007»من تحقيق الأستاذ الدكتور سعد بوفلاقة حفظه الله.

حمل كتاب قضايا ودراسات في تاريخ الجزائر الحديث والمعاصر

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: قضايا ودراسات في تاريخ الجزائر الحديث والمعاصر.
- المؤلف:أ.د/جمال قنان.
-الناشر: منشورات المتحف الوطني للمجاهد.
- طباعة: المؤسسة الوطنية للاتصال والنشر والإشهار- وحدة رويبة الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1994.
- حجم الملف: 8ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسانوفقهم الله وأحسن إليهم.

محتويات الكتاب:

-بيان أول نوفمبر 1954.
-تقديم.
1.القسم الأول:في تاريخ الجزائر الحديث.
2.القسم الثاني:الشعب الجزائري في مواجهة الاحتلال.
3.القسم الثالث:الكفاح السياسي.
4.القسم الرابع:في ثورة نوفمبر.
5.القسم الخامس:في أسس البناء الوطني.

حمل كتاب نصوص ووثائق في تاريخ الجزائر المعاصر 1830- 1900

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: نصوص ووثائق في تاريخ الجزائر المعاصر 1830- 1900.
- المؤلف: أ.د/عبد الحميد زوزو.
- تصدير: أ.د/ أبو القاسم سعد الله - رحمه الله.
- الناشر: موفم للنشر والتوزيع - الجزائر.
- طباعة وسحب: المؤسسة الوطنية للطباعة والنشر- وحدة الرغاية.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- حجم الملف: 7ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسانجزاهم الله كل خير.


تصدير بقلم الدكتور أبو القاسم سعد الله رحمه الله:

"...اجتهد المؤلف في جمع وتصنيف مجموعة من النصوص والوثائق التي تغطي تاريخ الجزائر خلال القرن الماضي، فقد قسمها إلى مجموعات بعضها نصوص عن الأحوال السياسية والعسكرية وأخرى عن الأوضاع الاقتصادية والدينية وهكذا، ولم يكتف بالجمع والتصنيف بل أنه قدم نموذجا لكيفية دراسة النص في تصوره وطريقته وأثرى عمله ببعض الإحصاءات والخرائط والصور، وأرهق نفسه بإلحاق كل نص بالمراجع المتصلة به والمساعدة عليه، كما ذكر مصدر كل نص اختاره، وبعض هذه النصوص العربية أصلا، ولكن بعضها قام بتعريب بنفسه أو وجده معربا.

وهكذا قدم الأستاذ زوزو للقارئ والطالب الجامعي والأساتذة ثروة من النصوص الحيوية في تاريخ الجزائر يرجعون إليها للتوثيق أو يستهدون بها عند الحاجة، ولا شك أنهم واجدون فيها أيضا المتعة الأدبية وطرافة الكشف عن (الغرائب) علاقات الجزائريين بالفرنسيين، على أنه تجدر الإشارة إلى أن اختيار النصوص التاريخية كاختيار النصوص الشعرية يخضع لذوق صاحبه واهتمامه وشخصيته، وقد اجتهد الأستاذ زوزو في أن تعطي نصوصه مختلف أنماط الحياة في الجزائر خلال القرن الماضي، كما اجتهد أن تعكس ذوقه وحكمه الخاص.

إنني لا أملك إلا أن أهنئ الأستاذ زوزو على جهده الذي سيقدره حق قدره جميع الذين يعرفون الفراغ الذي تعاني منه مكتبتنا في هذا الميدان".

الجزائر 2نوفمبر 1981م - أبو القاسم سعد الله القماري.

حمل مخطوط المواهب القدسية في المناقب السّنوسيّة - للملالي التلمساني

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- مخطوط: المواهب القدسية  في المناقب السّنوسيّة.
- تصنيف: الإمام العلامة محمد بن عمر الملالي التلمساني.
- عدد الأوراق: 331 - نسخة كاملة.
-نوع الخط: مغربي.
- حالة النسخة: جيّدة، كُتبت بعض العناوين بالمداد الأحمر.
- حجم الملف: 88ميجا.
- مصدر المخطوط: المكتبة الوطنية تونس - مرفوعات الأخ مشرف الشهري حفظه الله.

رابط التحميل


نبذة:

المواهب القدسية في المناقب السنوسية تصنيف الإمام محمد بن عمر بن إبراهيم الملالي، قال بروسلار¹أنها في خمسة عشركراسا، وهي في مناقب وسيرة شيخه العلامة المجتهد صاحب العقائد الإمام سيدي محمد بن يوسف السنوسي التلمساني المتوفى سنة 895،  منه مخطوطة بالمكتبة الوطنية بتونس تحت رقم: 15534، وثلاث نسخ مختلفة بالمكتبة الأحمدية بجامع الزيتونة بتونس، النسخة الأولى تحت رقم: 3868 نسخها أبو زيان بن زناتي الحناشي بتاريخ 1127هـ بخط مغربي وعدد أوراقه 207، أوله "الحمد لله الذي ملأ قلوب أوليائه بأنوار معرفته ..."والنسخة الثانية توجد تحت رقم: 8384 بخط مغربي، أما النسخة الثالثة فتوجد تحت رقم: 3869 بخط مغربي وعدد أوراقها 97 من الديباجة وينتهي إلى أثناء فصل: وأما فضائل الصحابة ²، ونسخة أخرى بالخزانة الملكية الحسنية بالرباط ضمن مجموع تحت رقم: 9447,7008، ومجموع 1798,1266ونسخة أخرى بنفس المكتبة تحت رقم 1245D، ونسخة بخزانة ابن يوسف - مراكش المغرب رقم الحفظ: 231الرقم التسلسلي: 81897.³

وتجدر الإشارة أن كتاب المواهب القدسية أو "القُدوسية"كما في بعض النسخ هو المصدر الأكثر اعتمادا لدي المؤرخين وكُتّاب السير الذين ترجموا للإمام السنوسي واعتمدوا عليه في ذكر مناقبه وأسماء مؤلفاته.

أوله:

"بسم الله الرحمن الرحيم وصلّى الله على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم، يقول عبيد الله تعالى الفقير الحقير المعترف بكثرة الذنب والتّقصير محمّد بن عمر بن إبرهيم بن عمر بن علي الملاّلي لطف الله تعالى به اللّطف الجميل وخار الله له في المقام والرّحيل.

الحمد لله الذي ملأ قلوبَ أوليائه بأنوار معرفته، وأزال عنها حجابه حتى شهدوا عظيم جلاله وعظمته، وأمدّهم سبحانه وتعالى بتوفيقه وبمنّ يده، فنهضوا إلى القيام بخدمته، وطهّر قلوبهم من كلّ ما يكدر عليه بنور المعرفة وقربهم إليه فصاروا من أهل حضرته، وكساهم بفضله وكرم حلل كرامته، فغرقوا في بحار هيبته ومحبّته، وأطلعهم سبحانه وتعالى من عجائب قدرته وبعض مغيباته...

إلى أن يقول

.. فإنّي عزمت في هذا التّقييد المفيد وفّق الله فيه للصّواب والتّحقيق، وسّر في إتمامه على أكمل الطّريق، أن أذكر فيه جُمَلاً من فضائل شيخنا الإمام البالغ في التّحقيق والورع منّتها المرام، قطب الوجود، البركةُ الشّاملةُ لكلّ موجود، وروحُ خُلاصةِ أهلِ الإيمان والطّريق الموصلِ إلى رضَا الرّحمن، يتقرّب إلى الله تعالى به كلّ صديق، ولا يُبغِضهُ إلاّ مُلحِدٌ أو زِندِيق، وهو إمام المتّقين وسلطانُ العارفين وقدوة السّالكين ومنقذُ الهالكين، صاحبُ الإشاراتِ العلِيّةِ والعِبارات السنّيّة والحقائق القدسيّة والأسرار الربّانيّة والهممُ العرشِيّة والإخوان المحمّديّة منشئ العالِم الطّريقة بعد جفاء آثارها ومُبدي علوم الحقائق بعد غيبة أنوارها، المعدوم القرين في هذا الزمان الذي جعلهُ اللهُ كرامةً لأهلِ تلمسان، سيّدنا ومولانا وبركتنا ودخيرتنا ووسيلتنا إلى ربّنا، الواصل إلى الله تعالى، الموصل إليه أبو عبد الله محمّد بن يوسف بن عمر بن شعيب السّنوسي الحسني تغمّده الله تعالى بجميع الرّضوان وأسكنه فراديس الجنان مع أهله وجيرانه وأصحابه وأصدقائه وتلامذته وكلّ من أحبّه من سائر الإخوان، وأفاض علينا من أنواره ووفقنا إلى إتباع كريم آثاره، وجعلنا بفضله وكرمه من جِواره، بجاه سيّدنا ونبيّنا ومولانا محمّد صلّّى الله عليه وسلّم خاتم رُسُله وأنبيائه .

وأُقَدِّمُ من أخَذَ عنه منَ الشُّيُوخ واعتمد عليه في عُلُومِهِ ومعارفِهِ من أَهْل الرُّسُوخ، وما يتيسّرُ من فضائلهم ومَآثِرِهم، ويتوصّل إليه العلم من فوائدهم ومحاسنهم وخُصُوصًا أخوه شيخنا وبركتنا وعُمدتُنا الشيخ العالِمُ المتفنّنُ الحافِظُ المُنقَطِع الزَّاهِدُ العَابِدُ الوَرَعُ الصَّالِحُ البَرَكة المنقطع إلى اللهِ سُبحانه وإلى صحبة أوليائه سيدي أبي الحسن علي بن سيدنا وبركتنا أبو عبد الله محمد بن علي التّالوتي، تغمّده الله برحمته وأسكنه بفضله وكرمه فراديس جنته مع أهله وقرابته وجيرانه وأصحابه وتلامذته وسائر أحبّته.

وأُلَمِّعُ مع ذلك بشيء من فوائده، وما سمعتُ منه من مُهِمَّاتِ المسائلِ الَّتي أشكلت على كثيرٍ مِن العُلمَاء الأعيان في هذا الزّمانِ وما قاله من تفسير آياتٍ من القرءان وتفسير حديثٍ من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وكلامٍ على حقيقته ممّا نَقَل على أحدٍ من أئمّّة أهل التّصوّف أشكل معناه، وما ألّفه من التّآلف بحسب ما رأيتُ منهَا وما حدّثني به عن بعضِ تآليفه ممّا هو كرامةٌ له، وأذكُرُ ما بلغني من عظيم كرامته ممّن أثِقُ به بكلامه، وأذكُرُ أيضًا أحواله وعلومه وأسرارهُ وما قال رضي الله تعالى عنه من الشّعر أو قيل فيه في حياته أو بعد مماته.

وينحصرُ في مُقدّمة وعشرةِ أبواب:

1.الباب الأوّل: في التّعريف بأشياخه.
2.الباب الثاني: في مكاشفاته وكراماته.
3.الباب الثالث: في علمه وزُهده ووعظه وورعه ورفع همّته وحلمه وصبره وسداد طريقته وشمائله.
4.الباب الرّابع: في عدد تواليفه وما قيل في بعضها من الشّعر وما حدّثني به عن بعض تواليفه.
5.الباب الخامس: في آيات من كتاب الله تعالى تكلّم على تمييز معناها وأزال ما ظهر من أشكالها.
6.الباب السّادس: في تفسيره لما أشكل من الأحاديث النّبويّة وما استنبط منها من الأحكام الشّرعيّة.
7.الباب السّابع: في تفسيره لما أشكل من كلام أهل الحقائق وحمله ذلك على أجمل الطّريق.
8.الباب الثّامن: في ذكر أوراد حظّ عليها جل تلامذته وأصحابه وذكر أدعية حسنة كتبها بخطّه.
9.الباب التّاسع: في وفاتِهِ وما اتّفق له في أيّام مرضه رضي الله تعالى عنه ونفعنا به آمين.
10.الباب العاشر: فيما قاله من الشعر أو قيل فيه مما يتضمّن ذكرُ خُصُوصيّته وعُلُوّ منزلته رضي الله تعالى عنه ونفعنا به.

وليس كلّ شيء سمعته من الشيخ رضي الله عنه استحضرته وقت وضعي لهذا التّقييد المفيد، ولا كل شيء استحضرته يمكن إثباته، ما حملني على وضع هذا التّقييد المفيد إلاّ كثرةُ محبّتي لهذا السيّد الشّريف الذي قيدنا بجميل إحسانه إلينا وأفاض من بركاته وأنواره علينا حتّى صرت لا أجري على لساني إلاّ طيب شكره ولا أقوم ولا أقعد إلاّ بذكره ولا استنشق إلا عبر نشره ولا أسئلُ عن حُبّه بغيره وأيضا فقد رأيت تخليد مناقبه العالية ومفاخره السامية في الدّفاتر، أعمّ نفعا وألصق بالخاطرة، وليتحدّثْ بها في مستقبلات الأزمنة البادي والحاضر، وسمّيته بالمواهب القدسية في المناقب السنوسية..."


آخره:

"... وكتبه مؤلفه عبد الله تعالى محمد بن عمر بن إبراهيم الملالي التلمساني غفر الله له ولوالديه ولأحبته في أوائل جمادى الآخرة عام سبعة وتسعين وثمان مائة (897)، رزقنا الله تعالى خيره، وكفانا بفضله شره وخيره، بجاه سيّدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وسلم عدد ما خلق إلى يوم الدين..."

ترجمة المصنف:

الملالي (...- 897هـ = ... - 1492م)

محمد بن إبراهيم بن عمر بن علي، أبو عبد الله الملالي: فاضل نسبته إلى بني ملال بالمغرب، كان تلميذ محمد ابن يوسف السنوسي التلمساني (المتوفى سنة 895) وصنف في مناقبه ((المواهب القدوسية في المناقب السنوسية –خ)) بالرباط (66د)، وله ((شرح صغرى السنوسي – خ)) توحيد، في الأزهرية.

المرجع:

الأعلام للزركلي – الجزء 5– الصفحة 301، دار العلم للملايين، الطبعة الخامسة عشر – أيّار- مايو 2002م.

هوامش:

- ¹) شارل بروسلار مؤرخ فرنسي له (كتابات وشواهد قبور سلاطين وأمراء بني زيان الملتقطة من روضاتهم الملكية بمدينة تلمسان). 
- ²) أنظر مجلة "رفوف"يصدرها مخبر المخطوطات الجزائرية في غرب إفريقيا – جامعة أدرار العدد السادس مارس 2015مقال للدكتور ودان بوغفالة، "المخطوطات الجزائرية بتونس"ص 153.
- ³) خزانة التراث - فهارس المخطوطات الإسلامية في المكتبات والخزانات العالمية - إصدار مركز الملك فيصل.

حمل كتاب تاريخ الجزائر العام للشيخ عبد الرحمان الجيلالي

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الجزائر العام.
- المؤلف: الشيخ الدكتور عبد الرحمان الجيلالي - رحمه الله.
- الناشر: منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت - الشركة الجزائرية، مرازقة وبوداود وشركاهما.
- عدد الأجزاء: 2تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- رقم الطبعة: الثانية.
-الحجم (بالميجا): 23.
- تاريخ الإصدار: 1384هـ/1965م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

تاريخ الجزائر العام يشتمل على بيان واف مفصل لتاريخ القطر الجزائري في جميع أطواره وحركاته السياسية والاجتماعية والعلمية والدينية والأدبية والفنية والاقتصادية والعمرانية والصناعية مع تراجم العبقريين وأرباب القرائح من مشاهير الجزائريين منذ أقدم العصور إلى الآن.


المؤلف الشيخ العلامة عبد الرحمن الجيلالي - رحمه الله.

 اسمه ومولده:

عبد الرحمن بن محمد بن بوعلام الجيلالي، ولد سنة 1326هـ/ 1908م،  في بولوغين الجزائر العاصمة، والده كان تاجرا،  لكن حياته كانت القرآن، فقد كان محبا للعلم والقرآن، يعود نسبه إلى سيدي سعيد بوسبع حجاج دفين مدينة البليدة، وهو من ذرية الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه كما أخبر بذلك هو شخصيا، أما من جهة أمه فإنها تنحدر من عائلة إبراهيم بني جيار الذي كان إماما بالجامع الأعظم بالجزائر العاصمة، وجدها هو مصطفى القادري مفتي العاصمة في وقته.


دراسته وشيوخه:

تلقى العلم في مساجد العاصمة كالجامع الكبير،  وجامع سيدي رمضان،  ومسجد سيدي عبد الرحمن الثعالبي. وواضب على تحصيل العلم والمعرفة حتى تعددت معارفه،  واتسعت مداركه،  وصار من أعلام الجزائر في العصر الحديث،  وجمع بين علوم القرآن والتفسير والفقه والتاريخ وتولى تدريسها.

ومن أهم شيوخه:

الشيخ عبد الحليم بن سماية الذي كان من منتقدي النظام الاستعماري رغم أنه كان أستاذا في إحدى المدارس الرسمية، والشيخ المولود الزريبي الأزهري الذي كان مصلحا ثائرا، وكان (الزريبي) قد تخرج من الأزهر وعاد إلى الجزائر ليدعو إلى النهضة والإصلاح، والشيخ أبو القاسم الحفناوي صاحب كتاب (تعريف الخلف برجال السلف) مفتي العاصمة في وقته، ومن الصحفيين الذين عملوا في جريدة المبشر الرسمية طويلا وكانت علاقته به وطيدة حتى كان الناس يظنون أن الحفناوي هو أبو عبد الرحمن الجيلالي، توفي الحفناوي في ذي الحجة 1360هـ الموافق جانفي 1942م، والشيخ محمد بن أبي شنب أيضا، ومهما كان الأمر فإن ثقافة الجيلالي كانت عصامية، وشملت التعمق في القرآن والحديث والأدب  والتاريخ والتصوف والفقه.

 نشاطه التعليمي:

تولى التدريس بدوره في مدرسة الشبيبة الإسلامية أثناء إدارة الشاعر محمد العيد لها خلال الثلاثينات، وفي مدرسة "التربية والتعليم"التي أسسها عبد الرحمن ديدوش ودعا الشيخ الجيلالي للتدريس فيها، وكان الشهيد ديدوش مراد من تلاميذه فيها، وقد درّس الشيخ عبد الرحمن  الجيلالي في المساجد الآتية بالعاصمة "الكبير والجديد وسيدي رمضان والسفير (صفر) وكذلك في مدرسة الإحسان ومدرسة الهداية".

تآليفه:

ساهم الشيخ عبد الرحمان الجيلالي بقلمه في الصحف والمجلات الجزائرية،  كما ساهم في تزويد المكتبة الجزائرية بالعديد من العناوين الهامة،  منها:

المؤلفات المطبوعة:

- "تاريخ الجزائر العام"الذي يعتبر مرجعا لا يمكن لدارسي تاريخ الجزائر الاستغناء عنه،  وقد طبع مرات عديدة.
- كتاب حول المساجد في الجزائر.
-  تاريخ المدن الثلاث: الجزائر،  المدية،  مليانة.
- محمد بن أبي شنب، حياته وآثاره.
- العملة الجزائرية في عهد الأمير عبد القادر.
- ابن خلدون في الجزائر.
- مسرحية المولد والهجرة.

وله مؤلفات كثيرة في الفقه،  واللغة والأدب،  والتاريخ،  والحديث،  والاستشراق،  والفنون،  تقارب 100مصنف،  والكثير منها ينتظر الطبع.

المؤلفات المخطوطة:

- فن التصوير والرسم عبر العصور الإسلامية.
- المستشرقون الفرنسيون والحضارة الإسلامية.
- الربع المجيب.

الفتاوى والمقالات:

له فتاوى مكتوبة كثيرة ما تزال مخطوطة، ومقالات كثيرة نشرتها الصحف والمجلات المختلفة ومنها: جريدة الشعب الثقافي،  مجلة الجزائر الأحداث،  مجلة الثقافة،  مجلة الأصالة،  مجلة هنا الجزائر،  وغير ذلك من المجلات القديمة والحديثة...

نشاط الشيخ الجيلالي الإذاعي:

التحق الشيخ عبد الرحمان الجيلالي بالإذاعة الوطنية التي قدم فيها برامجه المجيبة على تساؤلات المستمعين الدينية،  فاشتهر ببرنامج "لكل سؤال جواب"الذي كان ركز فيه على مفاخر التاريخ القومي الإسلامي،  فاستحسنته الجماهير ونال رضاها، وبسبب نجاحه قررت إدارة الإذاعة إنتاج برنامج آخر هو "رأي الدين في أسئلة المستمعين"الذي أدّى دورا كبيرا في توعية الناس بحكم اعتماده على نهج الإصلاح الديني، ثم تحولت أحاديثه إلى دروس ونشريات دقيقة مباشرة،  مكتوبة بأسلوب متميز سهل الفهم بعيد عن التعقيد، ومع الأيام تحولت الإذاعة بفضل الشيخ الجيلالي إلى مدرسة للتربية والتوجيه،  تصلها يوميا عشرات الرسائل،  حتى أصبحت برامجه أسبوعية قارة يجد فيها المستمعون الإجابة عن تساؤلاتهم الدينية والدنيوية على أساس شرعي معتدل، وقد ابتدأت برامجه تلك منذ سنة 1940، واستمرت إلى الثمانينيات من القرن العشرين، ويحتفظ أرشيف الإذاعة بكمية هائلة من تسجيلات تلك البرامج إلى اليوم.

رصيد زاخر من النشاط العلمي والديني:

تمكن الشيخ عبد الرحمان الجيلالي من إنتاج عشرات الأعمال في مختلف الميادين الدينية،  الأدبية،  الفنية والتاريخية،  جعلته يتحصل على أوسمة استحقاق من مؤسسات علمية متخصصة، كما حاز عضوية المجلس الإسلامي الأعلى غداة الاستقلال في لجنة الفتوى التي كان يشرف عليها الشيخ أحمد حماني رحمه الله، وقد عمل الشيخ عبد الرحمان الجيلالي مع نخبة من العلماء على إنشاء وتنظيم نِظَارات الشؤون الدينية بمختلف ولايات القطر، كما ساهم في تأسيس مجلة الأصالة الصادرة عن المجلس الإسلامي الأعلى التي ساهمت مساهمة فعالة في الترويج لملتقى الفكر الإسلامي،  كما كانت منبرا هاما للمناقشة الهادفة، للإشارة، فإن الشيخ الجيلالي قدم محاضرات في 14طبعة من مؤتمر الفكر الإسلامي، كما كان عضوا فعالا في الديوان الوطني لحقوق التأليف.

منحته جامعة الجزائر دكتوراه شرفية:

كرمت جامعة الجزائر الشيخ عبد الرحمان الجيلالي بمنحه شهادة دكتوراه فخرية،  وقد عبر عن غبطته وابتهاجه الكبير بهذا التكريم الذي اعتبره من أهم المحطات في حياته في سلسلة عمره الطويل.

وفاته:


توفي رحمه الله صبيحة يوم الجمعة 6ذي الحجة 1431هـ الموافق 12نوفمبر 2010بالجزائر العاصمة في مستشفى عين طاية، ودفن في مقبرة سيدي امحمد، وصلى عليه الأستاذ  الدكتور عمار طالبي حفظه الله في مسجد النجاح بالمحمدية في جمع غفير من الناس.

حمل كتاب مؤتمر الصومام وتطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مؤتمر الصومام وتطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية 1956-1962.
- المؤلف: أ.د/ أزغيدي محمد لحسن.
- الناشر: دار هومة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الصفحات: 336.
- حجم الملف: 8ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان– فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

رابط التحميل


نبذة مختصرة من مقدمة الكتاب:

إن أهمية مؤتمر الصومام التاريخية بالنسبة للثورة، هي التي دفعتني (يقول المؤلف) إلى اختيار هذا الموضوع، كما أنه لم يعط حقه في الدراسات السابقة ، فرأيت أنه من الواجب عليّ أن أتناوله موضوع بحث ودراسة، لما له من أثر كبير في تطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية، ومن هذا المنطلق قسمت البحث إلى 5فصول وتمهيد، تناولت في الأوضاع العامة في الجزائر قبل اندلاع ثورة أول نوفمبر من النواحي: السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، أما الفصول الخمسة فكانت على النحو التالي:

-الفصل الأول: اندلاع ثورة أول نوفمبر...
- الفصل الثاني: فقد درس تصاعد الثورة الجزائرية من حيث تطورات الثورة قبل هجوم 20أوت 1955وكيف حاول المستعمر إخماد الثورة وحصارها...
- وفي الفصل الثالث: تناولت بالبحث مؤتمر الصومام من حيث الظروف التي أدت إلى انعقاده في 20أوت 1956...
- وعالج الفصل الرابع: تطور الثورة والموقف الفرنسي منها...
- وخصص الفصل الخامس: لدراسة المرحلة الأخيرة لثورة التحرير المجيدة...

الدكتور أزغيدي محمد لحسن – أكتوبر 1983.


وتجدر الإشارة أن الدكتور أزغيدي محمد لحسن الأستاذ المحاضر بجامعة الجزائر قسم التاريخ، هو مؤرخ وباحث وكاتب جزائري  من أبناء مدينة المغير، يُعد أحد عمالقة وأعمدة  التاريخ في الجزائر الذين أَثْرَوْا المكتبة الجزائرية بالعديد من المصنفات الهامة والدراسات الجادة في مجال التاريخ،  ونجد بصمته واضحة في كل المحافل الوطنية و الدولية من خلال مقالاته و حاورته و مؤلفاته و قد سجل  رفضه مساومة دم الشهداء من خلال الضغط على فرنسا للاعتراف بجرائمها الاستعمارية وطلب تعويضات مادية و هو حق مشروع ، كما كانت له مواقف مشرفة اتجاه اللغة العربية فكان احد أبرز مؤسسي لمجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر.

حمل كتاب قسنطينة أيام أحمد باي 1832-1837

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: قسنطينة أيام أحمد باي 1832-1837.
- تأليف: فندلين شلوصر.
- ترجمة وتقديم: د. أبو العيد دودو – رحمه الله.
- الناشر: وزارة الثقافة بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- تاريخ الإصدار: 2007م.
- حجم الملف: 3ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


 الكتاب من مرفوعات موقع طلبة التاريخ تلمسانأحسن الله إليهم.

نبذة مختصرة:

"كتاب [قسنطينة أيام أحمد باي]وثيقة هامة تتحدث عن مدينة قسنطينة قبل أن يتم احتلالها، وعن فترة من فتات تاريخنا في القرن الماضي وتضيء بعض جوانبه الغامضة، وتُبرز بصورة خاصة الصراع الذي عرفته منطقة الشرق الجزائري بكامله في تلك الفترة، كما تقدم صورة صادقة عن ظروف الاحتلال وملابساته العديدة، دون أن تغفل دور المواطنين في مقاومة المعتدي ومحاولتهم الوقوف في وجه جنوده وأمام مدافعه الفتاكة.

مؤلف هذه الوثيقة شاب ألماني وقع له ما وقع لمواطنه سيمون بفاير مع فارق واحد وهو أن المؤلف فندلين شلوصر لم يُرغم على المجيء إلى الجزائر، وإنما جاء إليها طوعا وعن رغبة تامة، فشاءت الظروف أن يعرف المصير ويكتوي بنفس النار الذي اكتوى بها مواطنه...

... وضع المؤلف في الأصل عنواناً طويلاَ لكتابه هذا سماه [رحلات في البرازيل والجزائر، أو مصائر فندلين شلوصر البومباجي السابق لأحمد باي] وقد قسم كتابه إلى جزأين، فتحدث في الجزء الأول منه عن حياته في البرازيل فيما بين سنة 1827و 1829، وصفحات هذا الكتاب لا تتجاوز 34صفحة، وقد ضربت عنه صفحا بطبيعة الحال، أما الجزء الثاني فقد خصصه للحديث عن إقامته في الجزائر، إذ كانت حياته فيها أطول وأكثر تنوعاَ، وجعل عنوانه [الجزائر 1831-1837] ولكنه لم يخص مدينة الجزائر فيه إلا بصفحات قليلة، ولهذا ارتأيت تغيير العنوان الأصلي للكتاب حتى يكون عنوانه أكثر دلالة وموضوعه أكثر تحديداً ووضوحاَ..."

د.أبو العيد دود – الجزائر، بن عكنون – 21/3/1977.

حمل كتاب المؤرخ ناصر الدين سعيدوني رائد الدراسات العثمانية في الجزائر

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: المؤرخ ناصر الدين سعيدوني رائد الدراسات العثمانية في الجزائر.
- المؤلف: تأليف جماعي.
- تنسيق وتقديم: أ.د/ ودان بوغفالة.
- السلسلة: منشورات الذكرى 60للثورة الجزائرية 1954-2014م.
- حقوق النشر: جامعة مصطفى اسطمبولي معسكر - 2014.
- الناشر: منشورات مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية - جامعة معسكر.
- طباعة وسحب: الرشاد للطباعة والنشر، سيدي بلعباس – الجزائر.
- حجم الملف: 5ميجا.
- عدد الصفحات: 729.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

إجلالاَ للعلم، وتقديراَ للمعرفة وإحياءً لتقاليد السلف الصالح وتعبيراً عن روح الزمالة العلمية، وتثميناً لمنزلة الأستاذ الدكتور الجامعي المنتج ومكانة المؤرخ الباحث المتميز، ارتأى مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية بجامعة معسكر (الجزائر)، إصدار كتاب تكريمي تقديراً لجهود أحد رواد الدراسات العثمانية بالجزائر والعالم العربي، وهو الدكتور ناصر الدين سعيدوني.

وحتى تكتسي هذه المبادرة العلمية بعدها الثقافي والعلمي، وتحقق الهدف المرجو منها، فإن القائمين عليها بالمخبر توجهوا بدعوة كل الأساتذة والباحثين الراغبين في المشاركة الفعالة في هذا التكريم العلمي، من داخل الجزائر وخارجها.

هذا وحتى يكتسب الكتاب التكريمي طابعاً عِلمياً وبُعداً معرفياً، قرر المشرفون عليه أن تتمحور مادته حول ما يتصل بالدراسات العثمانية أو له صلة بإسهام الدكتور ناصر الدين سعيدوني في تطوير الدراسات العثمانية خصوصاً والبحث العلمي عموماً، ولأجل ذلك أُعطيت الأولوية في اختيار المساهمات للمحاور التالية:

1.شهادات وانطباعات تتصل بعلاقات الزمالة وصلات الإشراف والتواصل العلمي مع الأستاذ المُكرّم.

2.قراءات تحليلية ومعالجات نقدية وعروض تقييمية تتعلق بالإنتاج العلمي للأستاذ المُكرّم.

3.أبحاث أكاديمية ودراسات علمية حرة مهداة من شخصيات علمية للأستاذ المُكرم تقديراً لجهوده في البحث والإنتاج التاريخي.

وفي الأخير أقدم إلى السيد مدير مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية بجامعة معسكر البروفيسور عبيد بودان وإلى المشاركين في هذا الكتاب التكريمي أسمى عبارات الشكر والتقدير على تجاوبهم مع هذه المبادرة وتشجيعا.

الأستاذ الدكتور/ ودان بوغفالة – جامعة معسكر.

حمل كتاب تاريخ الاستعمار والتحرر في إفريقيا وآسيا

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الاستعمار والتحرر في إفريقيا وآسيا.
- المؤلف: د/ عبد الحميد زوزو.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الصفحات: 154.
- حجم الملف: 4ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان– فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

رابط التحميل


من مقدمة الكتاب:

"قد يفيد عنوان الإستعمار والتحرر الذي اخترناه لهذا الكُتيب معنى شاملاً يتصور القراء الكرام من خلاله وطلبة التاريخ بالخصوص المغامرة الاستعمارية الكُبرى وما رافقها في مختلف أطورها من زحف للأساطيل والجيوش على إفريقيا وآسيا، وإخضاع مباشر بشتى الطرق والوسائل لشعوب القارتين، وما كان من نضالات هذه الأخيرة ومقاومتها الثورية، بيد أن الأمر ينحصر هنا في تناول الفكر الاستعماري وإيديولوجيته القائمة على القهر والاستغلال بأساليب المكر والخداع، ويقتصر على ذكر العمل السياسي للشعوب والأقطار بالطرق السلمية بغية التحرر والاستقلال.

يشتمل هذا العمل الذي هو عبارة عن محاضرات أُلقيت على طلبة التاريخ مشفوعة بنصوص جديدة ووثائق أصلية، راعى فيها صاحبها الدلالة في الأولى والجٍدية في الثانية، بحيث يشعر القارئ والطالب معاً وحتى المتخصص أنهم أمام مادة متجددة وتناول لموضوع جديد، فينجذبون إلى هذا الجديد ويُقبلون عليه بشغف الاستزادة وحب الاستفادة...

...كذلك أوردنا نماذج من الإستعمار والتحرر في كل من آسيا وإفريقيا السوداء، وركزنا أكثر على إفريقيا البيضاء وخصوصاً على تونس والجزائر والمغرب باعتبارها أقطار موحدة وكتلة تحريرية منسجمة بالرغم مما يبدو من اختلاف أنظمة الحكم فيها في ظل استعمار فرنسي واحد، إذ كانت الحماية في تونس والمغرب قد تطورت مع الوقت إلى ما كان عليه النظام الاستعماري في الجزائر، وعليه إذا كان هناك تباين فإنه يرجع إلى الفارق الزمني الذي أوجده، ويعود إلى طول المدة الاستعمارية في الجزائر وقصرها نسبيا في كل من المغرب وتونس..."

المؤلفالأستاذ د/ عبد الحميد زوزو.

حمل كتاب مصباح الظلام في المستغيثين بخير الأنام في اليقظة والمنام

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مصباح الظلام في المستغيثين بخير الأنام في اليقظة والمنام.
-تأليف: أبي عبد الله محمد بن موسى بن النعمان المزالي المراكشي التلمساني.
- تحقيق: حسين محمد علي شكري.
-الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، لبنان.
- تاريخ الإصدار: 2004.
- حجم الملف: 6ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول المؤلف والكتاب:

صاحب هذا الكتاب هو الإمام المحقق القُدوة العارف المحدث شمس الدين أبو عبد الله محمد بن موسى ابن النعمان بن أبي عمران بن محمد المُزالي التلمساني، ولد على الأرجح سنة ستمائة وستة 606أو سبعة بتلمسان بالمغرب الأوسط (الجزائر)، وبها نشأ، قرأ الفقه على مذهب الإمام مالك رضي الله عنه، واشتغل بالعربية حتى قيل أنه حفظ كتاب سيبويه، ثم قدم الأسكندرية شاباَ فسمع الحديث من أبي عبد الله محمد بن عماد الحراني ومن أبي القاسم عبد الرحمن الصفراوي، والمقرئ المحدث أبي الفضل جعفر ابن علي الهمذاني، وفي مصر سمع من أبي الحسن ابن الصابوني وأبي القاسم ابن الطفيل وابن المُقيّر وأبي عمرو عثمان بن دحية ومن المنذي والرشيد العطار والإمام المحدث العز بن عبد السلام.

قال الذهبي: ((كان عارفاَ بمذهب الإمام مالك راسخ القدم في العبادة والنسك، أشعرياَ منحرفاَ على الحنابلة ..))، صحب الإمام القدوة علي بن أبي القاسم ابن قفل فتتلمذ على يديه وألبسه الخرقة، عمر بمصر ما يزيد على الثلاثين موضعاَ، وصنف في التصوف تصانيف حسنة، وحدث فسمع منه جماعة.

ويُعد كتابه هذا الذي بين أيدينا من المصنفات المُهمة في موضوعه إذ أنه جمع بين طياته قصصاَ وحوادث صحيحة لمن استغاث وتوسل وتوجه بالنبي صلى الله عليه وسلم، وفي الكتاب أيضا أحاديث وآثار مروية جمعها المصنف ومن كتب ودواوين السُنة المطهرة، وحوادث حصلت لأئمة عظام ثُقاة ممن يُرجع لقولهم وكتبهم وكذلك نجد كثيراَ من هذه الأخبار والآثار والقصص منقولة من كتب أئمة آخرين ومتناثرة في صفحات مؤلفاتهم، وسنذكر على سبيل المثال لا الحصر، فمن شاء ردّ شيء، فاليَرُد على هؤلاء الأئمة ويطعن فيهم كما دأب كثير منهم، فينطبق عليهم قوله تعالى {وَلاَ تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَبَارًا}.

فممن نقل عن هذا الكتاب من العلماء:

الإمام الحافظ محمد بن عبد الرحمن السخاوي في كتابه "القول البديع".
الإمام الحافظ القسطلاني في كتابيه: "المواهب اللدنية"و"مسالك الحنفاء".
الإمام الحافظ جلال الدين السيوطي في كتابه: "تنوير الحلك".
الإمام الحافظ السمهودي في كتابه: "وفاء الوفا".
الإمام الفقيه أبن حجر الهيثمي في كتابه: "تحفة الزوار".
العلامة يوسف النبهاني في كتابه: "شواهد الحق".

 ...وغيرهم ممن يلزم لذكرهم وتتبع ذلك في كتبهم إفراد صفحات.

من آثاره:

 "مصباح الظلام في المستغيثين بخير الأنام عليه الصلاة والسلام في اليقظة والمنام"، "وظائف في المنطق"، "عدة المجاهدين عند قتال الكفرة الجاحدين"، "النور الواضح إلى محجّة المنكر الصارخ في وجوه الصائح"و"إعلام الأجناد والعباد أهل الاجتهاد بفضل الرباط والجهاد"...وله شعر.

وفاته

توفي رحمه الله في تاسع شهر رمضان سنة ثلاثة وثمانين وستمائة  683هـ،  قال الصفدي ((توفي بمصر، ودفن بالقرافة وشيعه الخلائق وكان يوما مشهوداَ..)).

المراجع:

معجم أعلام الجزائر- مقدمة هذا الكتاب "مصباح الظلام" - كشف الظنون - هدية العارفين - إيضاح المكنون.

حمل كتاب حمدان خوجة رائد التجديد الإسلامي

$
0
0
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: حمدان خوجة رائد التجديد الإسلامي.
-المؤلف: د.محمد الطيب عقاب.
- الناشر: وزارة الثقافة – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007، بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- حجم الملف: 6ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

 للأمانة الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسانجزاهم الله كل خير.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

"سأكتفي في هذا الافتتاح بأن أحيل القارئ الكريم إلى قراءة بعض أفكار حمدان خوجة، مع مزيد من التأمل فيها، لتتكشف له مجموعة من الحقائق العامة حول بداية الحركة الوطنية وفكرها الصحيح عند حمدان خوجة، كما تتكشف له أيضا مجموعة من الحقائق العامة التي يصح أن نعدها المنطلقات الأساسية لهذا الكُتيب الخاص من حيث منهجه وغايته..."

المؤلف: د.محمد الطيب عقاب

وتجدر الإشارة أن حمدان بن عثمان خوجة: (1189 - 1255هـ / 1775 - 1840م) هو كاتب سياسي من رواد الحركة الوطنية الجزائرية، ولد بمدينة الجزائر في عهد الداي محمد عثمان باشا، وهو العام الذي هاجم فيه الأسبان مدينة الجزائر، وبها نشأ وتعلم، درس القانون على أبيه، ثم قام مقامه بعد وفاته وأصبح أستاذا في الحقوق المدنية والقوانين الإسلامية، وفي سنة 1784م صحب خاله في زيارة لأهم مدن البلقان والقسطنطينية وغيرها، وفي سنة 1820زار فرنسا وتعلم اللغة الفرنسية، وبعد الاحتلال الفرنسي للجزائر وعدم وفاء الفرنسيين بالشروط التي اشترطتها الحكومة التركية عليهم قبل أن تسلم لهم البلاد، نظم الجزائريون بزعامة حمدان أول حزب وطني سياسي عرف بلجنة المغاربة أو حزب المقاومة، فقارع حمدان الاستعمار الفرنسي بقلمه ولسانه، فنفاه الفرنسيون من الجزائر، فكان أول عربي مسلم يطرد من وطنه من قبل دولة أجنبية من أجل قضية وطنية، وبعد أن أقام مدة قصيرة في فرنسا (1833 - 1836م) سافر إلى القسطنطينية حيث اشتغل بالتأليف والترجمة، والتحرير لجريدة «تقويم وقائع» إلى حين وفاته.

من آثاره «المرآة» فرغ من تأليفه سنة 1833م، و«إتحاف المنصفين والأدباء في الاحتراس عن الوباء». و«حكمة العارف بوجه ينفع لمسألة ليس في الإمكان أبدع» رسالة  شرح فيها قول الإمام الغزالي «ليس في الإمكان أبدع مما كان» فرغ منها سنة 1252هـ (1837م)، و«ستار الإتحاف» وهي ترجمة تركية لرسالة «الإتحاف» السابقة وغير ذلك، وللدكتور محمد بن عبد الكريم كتاب «حمدان بن عثمان خوجة الجزائري ومذكراته» كما قام الدكتور بن عبد الكريم بنقل كتاب المرآة إلى العربية، وبتحقيق رسالة إتحاف المنصفين.
Viewing all 601 articles
Browse latest View live




Latest Images